احتوى الكتاب على جزأين مشتملاً ستة فصول احتوت تجربة الثبيتي من كل مناحيه الإبداعية، فالفصل الأول جاء بعنوان: سماءٌ تحتقن بالسحب الداكنة، أما الثاني فعن (فضاءات الحيرة والارتباك)، فثالثٌ عن مداخل مملكة النص، في حين حمل الفصل الرابع عنوان: من ذا يعيد قراءة جرحه؟ ودراسة لعناصر البناء السردي في فصل مستقل، وصولاً إلى آخر الفصول الذي جاء بعنوان (التوغل في تضاريس الروح). والكتاب يقع في 170 صفحة من القطع المتوسط.
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
تاريخ النشر: 1434هـ