نحن نعيش في (مجتمعات معرفة) ونعمل في (اقتصادات معرفة)، لكن اعتبارات التغيير الاجتماعي تتعامل مع المعرفة وكأنها متجانسة ومحايدة. هذا الكتاب يكشف إطاراً نظرياً معقداً لتحليل ممارسات المعرفة: نظرية رمز الشرعية، والتي تقدم أساليب عملية للتغلب على العمى المعرفي دون الاستسلام للجوهرية أو النسبية.
من خلال أبحاث مفصلة حول القضايا المهمة في التعليم، يقدم الكتاب مفاهيم من خلال دراسة مواضيع متعددة ومتنوعة في مجال التعليم:
- كيفية تمكين التعليم التراكمي في المدرسة والجامعة.
- الشعبية التي لا مبرر لها للتعليم المرتكز على الطالب.
- صعود وزوال الدراسات الثقافية البريطانية في التعليم العالي.
- الدور الإيجابي للشرائع والقوانين.
- جدل (الثقافتين) حول العلوم العامة والإنسانيات.
- كيفية بناء معرفة تراكمية في الأبحاث.
- كيف يؤدي الجدل الحالي في الاقتصاد والفيزياء إلى إيجاد انشقاقات في هذه المجالات.
هذا الكتاب يقدم إطاراً تفسيرياً للأبحاث التجريبية، والتي يمكن تطبيقها على ممارسات واسعة في المجالات الاجتماعية.